Header Ads

حزب جزائري يطالب بتدخل الجيش لإنهاء "مرحلة بوتفليقة" في الحُكم



بدا واضحا أن حالة الجدل التي بلغت أوجها في الجزائر خلال الفترة الماضية ، حول من سيخلف الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ، لم تسفر عن جديد ، وأن السلطة والمعارضة بالسلاح في الاتفاق على ممثل في خوض الاستحقاق من أبريل أبريل القادم ، فلجأت الأولى إلى دعوة بوتفليقة إلى عهدة خامسة ، وخرجت بعض الأطراف المعارضة إلى المشروع.
رئيس حزب "جيل جديد" المعارض ، سفيان جيلالي ، أكد أنه مؤمّل عسكري إلى رعاية ، إنتفاء ، لا يُسمح له ، أو إذا كان يريد أن يقتل ، أو لا.
جيلالي ، في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية ، قال: "مع الفراغ السياسي الذي تعيشه الجزائر في هرم السلطة بمرض الرئيس السابق للجميع ... ومع ذلك ... مساره الصحيح "، وحرس في الوقت نفسه على التأكيد على أن دعوة الحزب إلى المؤسسة العسكرية تقتصر على أن" تؤدي برعاية النقل لا أن تفرض سلطة أو حكما عسكريا ".
الطالب السياسي نفسه: "الجيش هو المؤسسة الوطنية الوحيدة التي تعود بمصداقية في الوقت الراهن ... ولكن لا نطالب بإقحامه بشكل مباشر أو دفعه لتولي السلطة ، فقد قد يكون له هدف على المؤسسة وعلى الجزائر ككل ... فقط نطلب من الجيش أن يرعى ويرافق التغيير المطلوب لمستقبل الجزائر وشعبها ".
أبلغ قائلا: "ندعو الجيش إلى رعاية حوار وطني مع الأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني للتوافق حول برنامج عمل يفتح أفقا جديدا ... انتقالية ، على أن تكون في هذه الفترة ، في وقت لاحق من الفاعلية ".
وحول إمكانية تفاعل نائب وزير الدفاع رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، مع هذه المطالب، قال جيلالي: "أظن أن اللواء قايد يرى الواقع الذي تعيشه البلاد والذي يُحتم إحداث تغيير ... بالطبع من الصعب جدا التكهن بموقف الرجل ومؤسسته ... فقراءة النظام الجزائري صعبة جدا ... ولكن الجميع يرى التدهور العام وكيف أصبحت رئاسة الجمهورية والزمرة من الملتفين حول بوتفليقة في موقف ضعيف جدا ... خاصة بعد أن تخلوا عن عدد كبير من الرجال الذين كانوا يساندونهم بشكل مباشر، مثلما حدث بإقالة المدير العام للأمن الوطني عبد الغني هامل وغيره".
الب الب الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش الجيش وعلق على حركة مجتمع الملك إلى رعاية عملية انتقالية بالقول: "الكل يعرف أن حركة معادلة" مواقفه ، أي إنه دائما ما يميل إلى الجناح الأقوى ... والآن تنتهي الجمهورية في حالة انهيار شديد والجيش هو الكفة الرابحة ، فصاروا معه ... ومن الطبيعي أن تسعى بعض الأحزاب ، بعد أن تأكدت من ضعف الرئاسة ، إلى أن تجد لها مكانا في السلطة التي مناهو أن تلي السلطة الحالية بكرة للمؤسسة العسكرية ".
وردا على اتهام المعارضة بالازدواجية والتناقض ، لإسنادها إلى الجيش العسكري "التدخل العسكري في التدخل ، أجابر:" مدانة الدولة تم استغلاله سياسيا على نحو سيء ، والغريب أن هذه الاتهامات لها. وذكر: "حرصنا الأكبر هو ألا يؤدي انهيار النظام إلى انهيار ... ... والجيش هو العمود الفقري الدولي ، ومن الطبيعي أن ندعوه إلى لعب دور في أزمة التي تعيش في الوقت ذاته على لا تعاني من إصابتك" لا تناقض بين مدنية الدولة وتدخل الجيش.
وتوقع جيلالي بوتفليقة لنيل عهدة رئاسية خامسة ، وهو الذي يحكم الجزائر منذ عام 1999 ، إلى حالة من الغضب الشعبي الكبير ، وقال: "أتوقع حدوث حراك شعبي لرفض العهدة الخامسة ... الجزائريون لن يقبلوا بأن يظلوا محكومين من جانب زمرة مجهولة المركبة برجل يُفرَض وجوده عليهم من خلال صوره أسفل على الجدران ".
هنا تقييمه لموقف بوتفليقة ومسؤوليته في قرارة نفسه سجين أحلامه بأن يبقى في السلطة كل يوم لمصالحهم الخاصة ".
واعتاب جيلالي أن الخلافات التي ترتكز على السطح ، وتضارب أحياناً ، "هي جزء من معركة بين أجنحة متعددة."

ليست هناك تعليقات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.